• فقد كثيرون من النازحين موارد دخلهم بسبب النزاع وصاروا يعتمدون كلية على المساعدات. ومع صعوبة وصول الغذاء غالبا ما لا يحصل الأطفال على التغذية التي يحتاجونها.
    • زامبوانغا، الفلبين

      فقد كثيرون من النازحين موارد دخلهم بسبب النزاع وصاروا يعتمدون كلية على المساعدات. ومع صعوبة وصول الغذاء غالبا ما لا يحصل الأطفال على التغذية التي يحتاجونها. ويشهد سوء التغذية زيادة في أوساط الأطفال الذين يعيشون في مراكز الإجلاء. تدير اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتعاون مع إدارة الصحة في زامبوانغا سيتي برنامج تغذية للأطفال دون الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات. ويشمل البرنامج تغذية تكميلية، واستشارات بشأن التغذية وملاحظة دقيقة لحالة التغذية عند المدرجين في البرنامج.
      / CC BY-NC-ND / ICRC / M. R. Hassan
  • تبدو أطلال هذه القرية الساحلية التي تعرضت لدمار كبير، من مسافة، كأنها أشجار مانغروف مزروعة حديثا. وهي في الواقع أطلال منازل قائمة على ركائز حيث اعتادت جماعات البادجو والتوسوغ أن تعيش. الزجاج المهشم وأكوام الملابس الغارقة في المياه والمنازل المحترقة هي كل ما تبقى من مجتمع الصيد الذي كان يوما ما نابضا بالحياة في ريو هوندو. ليس مسموحا للسكان السابقين العودة بعد أن أعلنت الحكومة المنطقة غير آمنة لإعادة البناء.
    • ريو هوندو، الفلبين

      تبدو أطلال هذه القرية الساحلية التي تعرضت لدمار كبير، من مسافة، كأنها أشجار مانغروف مزروعة حديثا. وهي في الواقع أطلال منازل قائمة على ركائز حيث اعتادت جماعات البادجو والتوسوغ أن تعيش. الزجاج المهشم وأكوام الملابس الغارقة في المياه والمنازل المحترقة هي كل ما تبقى من مجتمع الصيد الذي كان يوما ما نابضا بالحياة في ريو هوندو. ليس مسموحا للسكان السابقين العودة بعد أن أعلنت الحكومة المنطقة غير آمنة لإعادة البناء.
      / CC BY-NC-ND / ICRC / M. R. Hassan / v-p-ph-e-00894
  • زجاج مهشم وأكوام من الملابس الغارقة في المياه ومنازل محترقة. إنها مدينة جريحة. ليس مسموحا للسكان السابقين العودة بعد أن أعلنت الحكومة المنطقة غير آمنة لإعادة البناء.
  • زجاج مهشم وأكوام من الملابس الغارقة في المياه ومنازل محترقة. إنها مدينة جريحة. ليس مسموحا للسكان السابقين العودة بعد أن أعلنت الحكومة المنطقة غير آمنة لإعادة البناء.
  • تضيف عدم معرفة النازحين، المنهكين بالفعل، متى يكون بمقدورهم أن يستأنفوا حياتهم العادية مرة أخرى ضغوطا أخرى على كاهلهم. ويقع الرجال في الغالب بوجه خاص تحت ضغط شديد لتوفير القوت لأسرهم.
  • مازال أكثر من 10 ألاف شخص يعيشون في استاد خواقين إنريك التذكاري – أكبر مركز إجلاء على الإطلاق في زامبوانغا – بعد مرور أكثر من تسعة أشهر بعد انتهاء النزاع.
  • الأمور الخاصة التي اعتاد المرء أن يؤديها في حدود منزله صارت نشاطا جماعيا بالنسبة للنازحين داخل بلدانهم الذين يعيشون في استاد خواقين إنريك التذكاري، حيث يجتمع الناس حول صنبور مياه للاغتسال كل صباح.
  • يؤدي النازحون المهام اليومية مثل غسل الأواني في أيما مكان في الاستاد، وهو الأمر الذي يلقي الضوء على المشكلات الصحية ومشكلات الصرف الصحي التي تؤدي إلى إصابة أطفال كثيرين بالأمراض.
  • يجتمع الأطفال من كل أركان الاستاد تقريبا، بل بطول خط ساحل كاوا كاوا، في مجموعات صغيرة للعمل بجد على

  • أقسام ذاتصلة