مركز المعلومات

جنيف/جوبا (اللجنة الدولية للصليب الأحمر)- يعمل الآن فريق جراحي جديد في مستشفى بور في جونقلي جنوب السودان متيحاً بذلك توسيع نطاق الرعاية المتوفرة للجرحى والمرضى. ولا تزال البنية التحتية السيئة للخدمات الطبية وانعدام فرص الحصول على الرعاية الصحية، وخاصة الخدمات الجراحية، من بين المشاكل التي تثير القلق في البلاد.

جنيف/ جوبا (اللجنة الدولية للصليب الأحمر) ـ أسفرت أعمال العنف المسلح التي اندلعت في عطلة نهاية الأسبوع بين جيش جنوب السودان وإحدى الجماعات المسلحة، عن عدد كبير من الإصابات في منطقة واسعة ونائية جداً من ولاية

تستخدم اللجنة الدولية الهواتف الساتلية والمحمولة لمساعدة الأشخاص الذين شتتهم النزاعات والحروب على التواصل من جديد مع أحبائهم. يعرض هذا الفيديو المساعدة التي يقدمها متطوع في الصليب الأحمر لنازحين في مخيم

أسفر العنف خلال الشهور الثلاثة الماضية عن وقوع ضحايا وعن موجات نزوح جديدة للمدنيين. وأرسلت اللجنة الدولية فريقاً جراحياً للاستجابة السريعة إلى ولاية

تعمل اللجنة الدولية في جنوب السودان من أجل منع انتهاكات القانون الدولي الإنساني ودعم خدمات المستشفيات وإعادة التأهيل البدني. وتساعد المنظمة المجتمعاتالمحلية المتضررة من النزاع من أجل البقاء وتحقيق الاكتفاء الذاتي من...

الخرطوم/جوبا/جنيف (اللجنة الدولية للصليب الأحمر)- وصلت اليوم إلى جوبا طائرة تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر تحمل على متنها خمسة أسرى حرب سابقين من جنوب السودان كانت الحكومة السودانية قد أفرجت عنهم في وقت سابق من هذا اليوم. ورافق مندوب من اللجنة الدولية الرجال الخمسة إلى جوبا حيث تم تسليمهم إلى سلطات جنوب السودان.

هربت آلاف العائلات من القتال الدائر في السودان ووجدت مأوى لها في مخيمات في مقاطعة

الخرطوم/جوبا/جنيف (اللجنة الدولية للصليب الأحمر) –يسَّرت اللجنة الدولية اليوم إعادة 19 أسير حرب إلى وطنهم جنوب السودان بعد أن أطلقت حكومة السودان سراحهم.

ساهم النقص الشديد في المياه في مخيمات اللاجئين القريبة من الحدود السودانية في تزايد معدلات الوفاة وسوء التغذية وبلوغها مستويات خطيرة تحمل في طيّاتها أزمة إنسانية كبيرة. وقد شرعت اللجنة الدولية في تنفيذ مشروع يهدف إلى تحسين سُبل حصول 000 37 شخص في مخيم

احتفلت دولة جنوب السودان في 9 تموز/ يوليو 2012 بمرور العام الأول على استقلالها. وتبرز اللجنة الدولية هذه المناسبة من خلال سلسلة أفلام (باللغة الإنجليزية) من ثلاثة أجزاء تصور الظروف شديدة القسوة التي تُقدم فيها الرعاية الصحية بالقرب من النزاع الدائر عند الحدود وندرة أفراد الطواقم والإمدادات الطبية في البلاد.