فلنقرر مستقبل
الأسلحة النووية
قبل أن تقرر هي مصيرنا

يحتاج العالم اليوم إلى وعد بمستقبل لا يهدده الفناء،
وهذا الوعد اقترب خطوة من أن يتجسد حقيقة واقعة مع دخول
معاهدة حظر الأسلحة النووية حيز النفاذ في 2021

انضموا إلينا وأعلنوا رفضكم للأسلحة النووية. قم بالتسجيل في نشرتنا الإخبارية لتتعرف على طرق للتصرف والتغيير

هل التهديد النووي خطر قائم؟

لماذا الحاجة إلى معاهدة لحظر الأسلحة النووية؟

ترسخ المعاهدة تحريم استخدام الأسلحة النووية، وتشكل رادعًا قويًا لانتشارها. ورغم أن المعاهدة وحدها لن تؤدي إلى اختفاء الأسلحة النووية بين عشية وضحاها، إلا أنها تبعث رسالة إلى الجميع بعدم مقبولية استخدام هذه الأسلحة والتهديد باستخدامها وامتلاكها على الإطلاق.

عدد الدول التي صوتت لصالح المعاهدة

 

عدد الدول التي صدّقت على المعاهدة

هذه المعاهدة تبعث رسالة واضحة أن الأسلحة النووية غير مقبولة من وجهات النظر الأخلاقية والإنسانية والآن القانونية.
وهي تجعل هدف الوصول إلى عالم خالٍ من هذه الأسلحة المتجردة من الإنسانية قابلًا للتحقيق، بعد أن كان محض خيال.
بيتر ماورير، رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر

كيف يمكنكم المساهمة؟

ساعدونا في إرسال رسالة إلى الدول في جميع أنحاء العالم: وقعوا على المعاهدة، احموا مستقبلنا.