الحياة في نابلس وسط القيود المفروضة على الحركة
لقد أدّى تصاعد مستويات العنف في الضفة الغربية إلى تدهورٍ خطيرٍ في الوضع الإنساني فيها.
في تشرين الأول/أكتوبر 2022، عانت مدينة نابلس من قيودٍ على الحركة شهد العديد من السكان بأنها استمرّت فترة كانت الأطول والأقسى منذ سنوات. وكان لتلك القيود تأثيرٌ مباشرٌ على جوانب حيوية في حياتهم، بما في ذلك قدرتهم على التنقل بحرية وكسب الرزق والوصول إلى خدمات أساسية يحتاجها الكثيرون يومياً للبقاء على قيد الحياة.
لقد تحدّثنا إلى بعض السكان الذين تضرّروا من القيود المفروضة على الحركة لتكوين فهمٍ أفضل حول التحديات التي كان عليهم مواجهتها خلال تلك الفترة العصيبة.
كسب الرزق والحفاظ على سبل العيش
زيارة الأحباء في أماكن الاحتجاز
إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية