الخليل: أملٌ وسط قيود الحركة

الخليل: أملٌ وسط قيود الحركة

إنّ القيود المفروضة على الحركة في جزء من البلدة القديمة في مدينة الخليل، المعروف باسم H2، تجعل من الصعب وأحياناً المستحيل على الفلسطينيين الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة، مما كان له تأثير يومي مباشر على العائلات والمجتمعات لأكثر من 20 عاماً.
مقال 19 شباط/فبراير 2023 إسرائيل و الأراضي المحتلة

بالتعاون مع بلدية الخليل، ساعدنا في تحويل منزل فلسطيني مهجور إلى مركز مجتمعي، مما سهّل على أكثر من 1000 أسرة الوصول إلى العديد من الخدمات مثل التدريب المهني والدعم النفسي والاجتماعي وإعادة التأهيل البدني في هذا المركز. كما يوفّر المركز مساحة آمنة للأطفال للّعب ولأعضاء المجتمع للتفاعل دون خوف من التأثر بالقيود المفروضة على الحركة.