من زيارة رئيسة اللجنة الدولية "ميريانا سبولياريتش" إلى حلب بعد أيام قليلة من الزلزال المدمر في شباط/فبراير 2023.
من زيارة رئيسة اللجنة الدولية "ميريانا سبولياريتش" إلى حلب بعد أيام قليلة من الزلزال المدمر في شباط/فبراير 2023.
استجابة فريق الهلال الأحمر العربي السوري لكارثة الزلزال في حلب في شباط من عام 2023.
قدمت اللجنة الدولية والهلال الأحمر العربي السوري محولّات إلى مؤسسة الكهرباء في اللاذقية وجبلة في أعقاب الزلزال.
نجوى، أم لطفلين ومعيلة لأسرتها، تقف بفخر في متجرها للتوابل في مرج السلطان بريف دمشق بعد الاستفادة من منحة اللجنة الدولية والهلال الأحمر العربي السوري.
لم شمل خمسة أطفال سوريين من العراق مع أسرتهم في سوريا بعد سنوات من الفراق.
مشروع محطة الضخ العائمة على بحيرة بلوران في اللاذقية وهوالمشروع الأول من نوعه في البلاد. نفذته اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتعاون مع الهلال الأحمر العربي السوري.
بيان وشقيقها وجدتها في مركز إعادة التأهيل البدني التابع للجنة الدولية في حلب خلال فعالية ترفيهية للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة.
رضوان، طفل يقيم في مخيم الهول بالحسكة، يتلقى العلاج في مستشفى الهلال الأحمر العربي السوري/اللجنة الدولية بعد أن كُسرت ساقه.
محمد، مزارع من القنيطرة حصل على منحة بذور السمسم من اللجنة الدولية والهلال الأحمر العربي السوري، وهو يحتفل بشغف بمحصوله.
طفل يتسلم مجموعته المدرسية التي تحتوي على حقيبة وأدوات قرطاسية من فرق اللجنة الدولية والهلال الأحمر العربي السوري في حلب.
إبراهيم يتفاعل مع الموظفة المختصة من فريق اللجنة الدولية أثناء جلسة الصحة النفسية التي يتلقاها بعد تعرضه للزلزال المؤلم مع أسرته في حلب.
لم يكن عام 2023 سهلاً على السوريين. شهدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر تفاقماً في الاحتياجات الإنسانية في المجتمعات الأشد ضعفاً في جميع أنحاء البلاد. كابد السوريون خسائر فادحة على مدى 12 عاماً من الصراع، وتزايد الألم بسبب الزلزال المدمر في شباط من العام الفائت والذي شتّت الأسر وهدم الكثير من المنازل.
كما زادت معاناة السوريين بسبب تدهور الوضع الاقتصادي، ما جعلهم يكافحون من أجل توفيرالاحتياجات اليومية الأساسية، وزاد الأمر سوءاً تهالك البنية التحتية وصعوبة وصول المجتمعات إلى الرعاية الصحية والمياه النظيفة والآمنة والكهرباء.
واصلنا في اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سورية العمل مع الهلال الأحمر العربي السوري على مدار العام الفائت لتقديم الخدمات الحيوية لملايين الأشخاص. عملنا على الاستجابة لأكثر الاحتياجات إلحاحاً من خلال تقديم الدعم اللازم للأفراد من خلال مشاريع صغيرة مدرة للدخل، والقيام بإصلاحاتٍ في البنية التحتية الحيوية للمياه والكهرباء والمؤسسات الصحية. سنستمرّ بالعطاء في العام الجديد لإيصال المساعدة لمن يحتاجها في سورية.