كان "محمد" في السادسة من عمره عندما أصبح لاجئًا. وفي عمر الثامنة، أصيب بحروق بالغة على إثر حادث.
لم يكن بإمكان أسرة "محمد" تحمل تكلفة علاجه في المستشفى، لذا نُقل إلى مركز علاج المصابين بسبب الأسلحة في لبنان ليتلقى الرعاية. يحلم "محمد" بأن يأتي اليوم الذي يصبح فيه قادرًا على مغادرة المستشفى والعودة إلى موطنه سورية
منذ عام 2014، يقدم مركز علاج المصابين بسبب الأسلحة خدمات الجراحات الترميمية والعاجلة، وإعادة التأهيل البدني، والدعم النفسي والاجتماعي مجانًا لجميع من يحتاجونها..