تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
صفحة الاستقبال اللجنة الدولية للصليب الأحمر
البحث عن مساعدة تبرع
رجوع
  • يحدث الآن
    يحدث الآن

    اكتشف الجديد

    ابق على اطلاع على آخر الأخبار والمبادرات الجارية للجنة الدولية للصليب الأحمر.

    آخر الأخبار من الميدان

    إضاءات

    • الصليب الأحمر يفتتح مستشفى ميداني في غزة بسعة 60 سريرًا
    • 75 عامًا على اتفاقيات جنيف: "قواعد لا يختلف عليها اثنان"
    • حماية السكان المدنيين في حالات الحصار: ماذا يقول القانون؟
  • من نحن
    من نحن

    نحن اللجنة الدولية للصليب الأحمر

    منظمة محايدة ومستقلة وغير متحيزة. اكتشف قيمنا ومهمتنا.

    اكتشف من نحن
    • نبذة عنا
      إن تاريخنا الغني، وولايتنا ومهمتنا، ومبادئنا الأساسية هي ما يستند إليه العمل الذي نضطلع به لحماية الأرواح وإنقاذها.
    • كيف تدار منظمتنا
      يضمن رئيسنا وقيادتنا ومواردنا المالية ومساءلتنا نزاهة عملياتنا الإنسانية.
    • الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر
      الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر أكبر شبكة إنسانية في العالم.
  • أنشطة اللجنة الدولية
    أنشطة اللجنة الدولية

    عملنا لحماية المتضررين من النزاع

    تستجيب اللجنة الدولية على وجه السرعة وبكفاءة لمساعدة الأشخاص المتضررين من النزاعات المسلحة.

    جميع أنشطتنا

    في دائرة الضوء

    • ICRC working with the Myanmar Red Cross Society to support people displaced by violence in Pin Laung and Hsi Hseng, to provide emergency aid. Photographer: Thang Khan Sian Khai
      حماية حقوق المتضررين من النزاعات
    • الأشخاص المفقودون والعائلات المشتتة.
    • الاحتجاز: زيارة أسرى الحرب وغيرهم من الأشخاص المحرومين من حريتهم.
  • مناطق عملنا
    مناطق عملنا

    استكشف امتدادنا العالمي

    لدينا مكاتب في أكثر من 90 بلدًا حول العالم، حيث نقدم المساعدة والحماية للأشخاص المتضررين من النزاعات.

    اللجنة الدولية في جميع أنحاء العالم

    العمليات الرئيسية

    • جمهورية الكونغو الديمقراطية
    • إثيوبيا
    • إسرائيل و الأراضي المحتلة
    • لبنان
    • ميانمار
    • السودان
    • سورية
    • أوكرانيا
    • اليمن
  • الحرب والقانون
    الحرب والقانون

    الحرب والقانون

    نظرات ثاقبة على دور اللجنة الدولية في تطوير وتعزيز القانون الدولي الإنساني والسياسات الإنسانية.

    اكتشف المزيد
    • اتفاقيات جنيف والقانون
      حتى الحرب لها قواعد. واتفاقيات جنيف هي من صميم القانون الدولي الإنساني.
    • المواضيع والمناقشات ونزع السلاح
      الأسلحة ونزع السلاح والأشخاص المحميون والتحديات المعاصرة الأخرى التي يواجهها القانون الدولي الإنساني.
    • الخدمات الاستشارية، والمجلة الدولية، وموارد أخرى
      نحن ندعم تدريس مبادئ القانون الإنساني وتَعلُّمه وتنفيذه.
  • ساندونا
    ساندونا

    الشراكة معنا

    نحن ندعو المنظمات والمؤسسات والجهات الخيرية للانضمام إلينا في مهمتنا الرامية إلى تخفيف معاناة المتضررين من النزاعات المسلحة.

    كيف تعقد شراكة معنا؟

    كيف يمكنك مساندتنا

    اكتشف كيف يمكنك المساهمة بصفتك الفردية في جهودنا الإنسانية الرامية إلى مساعدة الأشخاص الذين يعانون بسبب النزاع المسلح.

    كيف أساعد؟
    • تبرعوا من أجل استجابتنا في إسرائيل والأراضي المحتلة
    • نداء لأجل الأزمة الإنسانية في اليمن
    • تبرعكم يمنح الأمل
  • الحصول على المساعدة
  • تبرع
  • فعاليات
  • اتصل بنا
  • الإبلاغ عن حالة إساءة سلوك من أحد موظفينا
  • اعمل معنا
  • الأسئلة المتكررة
المواقع الإلكترونية للجنة الدولية
معرض الصور
15-10-2019

طفولة منقوصة: عواقب النزاع على أطفال اليمن

  • اليمن
  • الأشخاص المحميون: الأطفال

مشاركة

  • Share on X
  • شارك على لينكد إن
  • شارك على فيسبوك
تصوير: يحيى عرهب / اللجنة الدولية

لا منزل أو ملابس أو مال

يبلغ "ياسر مُحمد" ثلاثة عشر ربيعًا وهو من صعدة شمال غرب اليمن. لا يملك "ياسر" من الملابس سوى بعض القمصان وبنطال واحد تعيد والدته غسلهم باستمرار، وفي أثناء ذلك لا يجد ما يستره سوى شال يلفه حول وسطه. لقد أجبر النزاع "ياسر" على الانقطاع عن الدراسة قبل ثلاث سنوات والعمل لإعالة أسرته. وهو حاليًا يجمع الزجاجات البلاستيكية لإعادة بيعها، ومن المال الذي يجنيه يُعيل أسرته المكوَّنة من سبعة أشخاص. تعيش أسرته في مأوى مؤقت للنازحين داخليًا في ضروان شمال العاصمة صنعاء. تُفيد تقديرات الأمم المتحدة إلى أن النساء والأطفال يُشكِّلون 83% من النازحين داخليًا الذين يعودون إلى مناطقهم الأصلية (الأرقام من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية).

تصوير: أحمد الباشا/اللجنة الدولية

تعليم في مهب الريح

تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدرسة يبلغ مليوني طفل وأن ما يزيد على 2000 مدرسة تضررت أو دُمرت بسبب الحرب، ما جعل من الصعوبة بمكان حصول كثير من الأطفال على التعليم. جيل كامل أصبح مستقبله في مهب الريح، إذ تغيب في الأفق أي فرص لتوسيع مداركه. إن تقلّص فرص التعليم في الوقت الحاضر يعني تضييق سُبل الحصول على الوظائف والفرص المستقبلية التي من شأنها إنقاذ هؤلاء الأطفال من الوقوع في مستنقع الأعمال الوضيعة. وقد اختفى حيز تمتعهم بطفولة طبيعية مرحة يسودها الاستقرار والطمأنينة. كما أسفر تدمير المدارس، التي تُمثل أكثر من مجرد جدران يتلقى الأطفال داخلها تعليمهم، عن تدمير الحيز الذي يُوطد فيه الكثير من الأطفال صداقات تدوم مدى الحياة.

تصوير: قصي المؤيد/ اللجنة الدولية

أطفال مُعيلون

تجبر النزاعات الأطفال على النضوج قبل الآوان. فغالبًا ما يصبحون مُعيلين لأسرهم عبر التوجه إلى العمل أو التسول في الشوارع. وكثيرًا ما يتوقف مسارهم الدراسي، ويتقلص الوقت المتاح لديهم للعب، وتتغير طفولتهم تغيرًا لا رجعة فيه.

تصوير: مُحمد حمود/ اللجنة الدولية

سوء التغذية

يُقدَّر عدد الأطفال والنساء المصابين بسوء التغذية الحاد بنحو 3.2 مليون طفل وامرأة في اليمن، كما يعاني 50% من الأطفال كافة من التقزم الدائم. ووفقًا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، يحتاج ما يقرب من 7.4 مليون طفل في اليمن إلى مساعدات إنسانية، ما يدل على وضع إنساني كارثي.

تصوير: قصي المؤيد /اللجنة الدولية

الإعاقة البدنية

38% من المرضى في مراكز إعادة التأهيل البدني التي تدعمها اللجنة الدولية هم أطفال يحتاجون إلى خدمات الأطراف الاصطناعية وتقويم العظام نتيجة فقدهم بعض أطرافهم أو تعرُّضهم لإصابات بالغة فيها. ومع تغير خطوط المواجهة وتوسعها، يصبح المزيد من الأراضي ملوثًا بالذخائر غير المنفجرة والألغام الأرضية. وتُلحق هذه الذخائر غير المتفجرة الأضرار بالأطفال على وجه الخصوص، إذ غالبًا ما يلتقطونها ظانين أنها ألعاب.

تصوير: توفيق توري/اللجنة الدولية

الكوليرا

وفقًا لمنظمة إنقاذ الطفولة، يوجد باليمن 200 ألف حالة مشتبه بإصابتها بالكوليرا بين الأطفال وما لا يقل عن 193 حالة وفاة متصلة بهذا المرض. يؤدي تداعي البنية الأساسية والافتقار إلى مرافق الصرف الصحي السليمة إلى انتشار مرض الكوليرا الذي يمكن الوقاية منه في غير هذه الظروف. وتظهر موجات جديدة من الإصابة بالكوليرا مع بداية موسم الأمطار كل صيف.

تصوير: أحمد الباشا/ اللجنة الدولية

نُدرة المياه

يفتقر ما يقرب من 17.8 مليون شخص في اليمن إلى سُبل الحصول على المياه الصالحة للشرب وخدمات صرف صحي ملائمة، نظرًا لما أوقعه النزاع من أضرار فادحة بالبنية الأساسية للبلاد. والآن، حتى الصغار عليهم تدبير أمورهم بأنفسهم. وقد أصبح مشهد الأطفال حاملين الصفائح في انتظار تعبئتها بالمياه مألوفًا في كثير من المدن في مختلف أرجاء اليمن.

تصوير: عبد الجبار زياد/ اللجنة الدولية

تشتت العائلات

يمكن أن يسفر النزاع والكوارث الطبيعية والهجرة إلى تشتت أفراد الأسرة، ويصبح بعضهم في عداد المفقودين وتنقطع أخبارهم إلى الأبد. وبطبيعة الحال، يخوض الأطفال الذين فقدوا الحياة الأسرية والأمان الذي يمنحه الوالدان والأشقاء تجربة مؤلمة ومريرة للغاية. وإذا ما فقدوا كذلك مُعيلهم، فعندئذٍ يجب عليهم إعالة أنفسهم. تضم تجمعات النازحين باليمن ما لا يقل عن 1200 طفل غير مصحوب بذويه ومنفصل عن أسرته (التقييمات المتعددة القطاعات للمواقع لعام 2018). ويجد هؤلاء الذين انفصلوا عن أفراد أسرهم ولا يعرفون شيئًا عن مصيرهم مشقة بالغة في المضي قُدمًا وعيش حياة طبيعية، إذ يستمر دائمًا بحثهم عن هؤلاء المفقودين والأمل في رجوعهم.

تصوير: كرار المؤيد/ اللجنة الدولية

مشاهدة العنف أو التعرُّض له

يعاني أطفال اليمن يوميًا من انتهاك أبسط حقوقهم الأساسية. إذ تمتد أشكال العنف التي يواجهونها لتشمل مشاهدة أعمال عنيفة من موت ودمار، وحتى قتلهم، وإصابتهم، وتجنيدهم في جماعات مسلحة، واستغلالهم من خلال العمل، وزواج الأطفال، والاتجار فيهم. والأثر الذي يلحق بالحالة النفسية للأطفال من جرَّاء كل ذلك جسيم للغاية. فالكثير منهم يعانون الكوابيس، واضطرابات في النوم، والشعور بالذنب، وتغير السلوك الاجتماعي، ضمن أمور أخرى. كما تتعطل حياتهم اليومية، ويفقدون شعورهم بالاستقرار، وينتابهم خوف عارم من المستقبل.

ماذا تفعل الحرب ببراءة الأطفال؟

تغتال المصاعب والمعاناة البادية للعيان براءة الأطفال، ونشهد اغتيالها في الشوارع متجسدة في أطفال يسحبون الصفائح خلفهم بحثًا عن المياه؛ وفي المدارس المدمرة حيث يحاولون التعلُّم وسط الأنقاض؛ وفي المحال وغيرها من الأماكن حيث يكافحون للحصول على قوت يومهم عبر أداء أعمال وضيعة لا تكاد تلبي احتياجاتهم للبقاء على قيد الحياة. وفوق كل هذا، نشهد اغتيالها في أعينهم التي أصبح الخوف يسكنها من جرَّاء العنف الذي شهدوه وتعرَّضوا له.

لقد أثّر النزاع في اليمن على جميع مناحي حياة الأطفال وألقى بظلاله القاتمة على براءتهم. في ما يلي، تعرض عدسة الكاميرا بعضًا من قصصهم علمًا بأن مقابل كل طفل تحدثنا إليه لا يزال هناك الكثير غيره لم يحكوا قصصهم بعد.

مقالات ذات صلة

معرض الصور
12-12-2021

العراق: تذكرة عودة إلى مدينة الموصل

معرض الصور
16-02-2021

العراق: 40 عامًا من العمل الإنساني في صور

معرض الصور
13-12-2020

وجه اليمن السعيد في صُوَر

المزيد من معارض الصور

المواقع الإلكترونية المتخصصة للجنة الدولية

استكشف مدوناتنا وتطبيقاتنا وإصداراتنا ومواردنا الأخرى التي تتناول الأثر الإنساني، والرؤى، والقانون والسياسات الإنسانية.

المواقع الإلكترونية للجنة الدولية

وصول مباشر

  • الحصول على المساعدة
  • تبرع
  • فعاليات
  • اتصل بنا
  • الإبلاغ عن حالة إساءة سلوك من أحد موظفينا
  • اعمل معنا
  • الأسئلة المتكررة

النشرة الإخبارية

الحقول المميزة بعلامة نجمة * مطلوبة
  • إمكانية الوصول
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية
  • خصم الضرائب
  • إعدادات الخصوصية
  • المبادئ التوجيهية الخاصة بمجتمع اللجنة الدولية على شبكة الإنترنت

البنود والشروط - اللجنة الدولية للصليب الأحمر ©2025 - جميع الحقوق محفوظة