برغم تعرضها للنزوح عدة مرات داخل سورية بسبب القتال، لا تزال نادية عبد الماجد مصممة على كسب لقمة العيش لها ولحفيدها الذي يعاني داء الصرع.
برغم تعرضها للنزوح عدة مرات داخل سورية بسبب القتال، لا تزال نادية عبد الماجد مصممة على كسب لقمة العيش لها ولحفيدها الذي يعاني داء الصرع.