رئيس اللجنة الدولية الذي يزور اليمن حاليًا يصف الوضع بـ "الكارثي"
- مواطنة تشرح لرئيس اللجنة الدولية كيف دُمر منزلها في مدينة صنعاء القديمةCC BY-NC-ND/ICRC/H Al-Ansi
- رئيس اللجنة الدولية يسير وسط الأنقاض في إحدى المناطق التي أضيرت في مدينة صنعاء القديمةCC BY-NC-ND/ICRC/H Al-Ansi
- محمود، صبي يتلقى العلاج اللازم في مستشفى الجمهورية في صنعاء بعد أن سقط ضحية لأحد الألغام الأرضيةCC BY-NC-ND/ICRC/H Al-Ansi
- صنعاء، حي صوانلم تكن المناطق المدنية بمنأى عن القتال. فكل الأطراف عانت.CC BY-NC-ND/ICRC/T. Glass
- تعز، منطقة الظهرة في مدينة الجنديكافح المدنيون، وسط الدمار، للبقاء على قيد الحياة. فكل يوم يجلب تحديات ومخاطر جديدة.CC BY-NC-ND/ICRC/A. Mahyoub
- تعز، مدينة الدمنةيصطف عشرات الأشخاص في طقس حار جدا لشراء القمح وسط النقص الشديد في المواد الغذائية في البلد. ويستورد اليمن تسعين في المائة من المواد الغذائية غير أن القيود تحول دون إمكانية إدخال معظمها إلى البلد.CC BY-NC-ND/ICRC/A. Mahyoub
- مدينة صعدةأجبر القتال الدائر في أرجاء البلد عشرات آلاف الأشخاص على الهروب من منازلهم.CC BY-NC-ND/ICRC/A. Grand
- عدن، مستشفى الجمهوريةأُصيب أو جُرح آلاف الأشخاص في كل أنحاء البلد. وعانت هذه الأسرة من حروق من الدرجة الثانية والثالثة. كما تكافح المستشفيات في سبيل معالجة أعداد المرضى المتدفقين إليها في ظل نقص في الإمدادات.CC BY-NC-ND/ICRC/S. Ammane
- صنعاء، بالقرب من مستشفى الكويتيصطف نساء وأطفال في طابور للحصول على المياه بالقرب من مستشفى الكويت.CC BY-NC-ND/ICRC/T. Glass
- عدن.إخلاء مستشفى بسبب اشتداد القتال. وتعرض ما لا يقل عن 150 مرفقا طبيا في البلد لأضرار أو دمار. ومات أربعة متطوعين في جمعية الهلال الأحمر اليمني.CC BY-NC-ND/ICRC
- تعز.تضررت كل الأسر من النزاع. وما زال هناك نقص في إمدادات المياه والمواد الغذائية والمواد الأساسية الأخرى.CC BY-NC-ND/ICRC/A. Mahyoub
منذ بدء النزاع الحالي في اليمن، يعيش آلاف الأشخاص في ظروف سيئة جدا في مناطق كثيرة. وتعرضت منازل ومستشفيات ومدنيون وعاملون في المجال الصحي لهجمات. أما المياه والمواد الغذائية فهي نادرة.