مقال

إسرائيل والأراضي المحتلة: أبرز الحقائق والأرقام (7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 – 31 كانون الثاني/يناير 2025)

بعد مرور ستة عشر شهراً منذ العنف المروّع الذي وقع في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، لا تزال الأعمال العدائية المتجددة بين إسرائيل وحماس والجماعات المسلحة الأخرى في غزة مستمرة. ما يزال العنف - غير المسبوق من حيث نطاقه وطبيعته - يوقع خسائر بشرية هائلة في جميع أنحاء إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة. واستنادًا إلى المهام الموكلة للجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية) ووجودها الطويل في المنطقة، وبالاعتماد على قدرتها الذاتية في التعامل مع حالات الطوارئ، سارعت المنظمة إلى مواءمة استجابتها وتوسيع نطاقها لتلبية الاحتياجات المستجدة في إسرائيل وقطاع غزة. 

كما كثّفت استجابتها في الضفة الغربية لمواجهة التداعيات الإنسانية الناجمة عن الارتفاع الحاد في أعمال العنف، التي أضعفت قدرة السكان على مواجهة آثار ممارسات الاحتلال القائمة منذ أمد طويل وسياساته.

تعمل اللجنة الدولية في إطار تنسيق وثيق مع شركائها في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، وبالأخص جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ونجمة داوود الحمراء، وتواصل العمل بشكل وثيق مع مقدمي الخدمات المحليين والمجتمعات المحلية وغيرهم من الشركاء في الميدان.

وفيما يلي ملخص لاستجابة اللجنة الدولية حتى الآن، ويشمل ذلك البرامج التي تعالج الاحتياجات المستمرة والمستجدة في إسرائيل والأراضي المحتلة:

الحوار بشأن احترام القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين

  • التحاور مع أطراف النزاع المسلح لتذكيرها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، لا سيما القواعد التي تحكم سير العمليات العدائية، وحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، وحظر أخذ الرهائن، وحماية البعثة الطبية، وحصول المدنيين على الخدمات الأساسية، وكيفية معاملة الأشخاص قيد الاعتقال والاحتجاز وحقوقهم العائلية، والإدارة الكريمة للجثامين.

  • مراقبة احترام القانون الدولي الإنساني في جميع أنحاء إسرائيل والأراضي المحتلة، وطرح أي مسائل مثيرة للقلق مع أطراف النزاع، وتقديم توصيات عملية لمنع انتهاكات القانون الدولي الإنساني والحد من المعاناة الإنسانية، وذلك في إطار الحوار الثنائي وغير العلني المستمر الذي تجريه اللجنة الدولية مع أطراف النزاع.

  • إجراء تدخلات آنية يوميًا بهدف تأمين مستوى أفضل من الحماية للمدنيين والبعثة الطبية.

  • التواصل مع الجهات المعنية والأطراف النافذة محليًا ودوليًا لتعزيز فهمها ودعمها للقانون الدولي الإنساني والعمل الإنساني القائم على المبادئ.

  • مراقبة الإشارة إلى القانون الدولي الإنساني وتفسيراته في الإجراءات القضائية الدولية والوطنية.

العمل على لمّ شمل العائلات

  • تيسير إطلاق سراح 124 رهينة، ونقلهم من قطاع غزة وإعادتهم إلى عائلاتهم كجزء من دور اللجنة الدولية كوسيط محايد.

  • تيسير إطلاق سراح 436 معتقلاً فلسطينيًا ونقلهم من أماكن الاحتجاز الإسرائيلية وإعادتهم إلى عائلاتهم كجزء من دور اللجنة الدولية كوسيط محايد.

  • استقبال 14,565 طلباً من أفراد عائلات يسعون إلى الكشف عن مصير ذويهم وأماكن وجودهم، وذلك عبر القنوات القائمة لدى اللجنة الدولية، والخطوط المباشرة التي أضيفت باللغات العربية والعبرية والإنجليزية للتعاطي مع حالة الطوارئ الراهنة. وجرى حتى الآن إغلاق 3,680 حالةً بعد إعادة اتصال هؤلاء الأفراد بعائلاتهم.

  • التواصل مع عائلات 86 فرداً من الرهائن المحتجزين في غزة، لجمع المعلومات المهمة وتعزيز الفهم نحو طبيعة عمل اللجنة الدولية والطرق التي تتبعها لإنجازه.

  • التواصل مع عائلات 14,451 فلسطينيًا أُبلغ عن فقدهم في غزة والضفة الغربية، لجمع المعلومات المهمة التي تساعدنا في الكشف عن مصيرهم وأماكن وجودهم.

ضمان المعاملة الكريمة للرفات البشري

  • توزيع 1,200 وحدة من مستلزمات الطب الشرعي في إسرائيل، منها أقنعة وواقيات للوجه وأكياس لجمع المتعلقات الشخصية، بالإضافة إلى 10 وحدات إضاءة وخمس مقطورات للاستخدام في عمليات البحث والإنقاذ. 

  • توزيع أكثر من 121,400 وحدة على المستجيبين الأوائل في غزة (مثل جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني وجمعية قيراطان الخيرية ووزارة الصحة وقسم الطب الشرعي)، منها أقنعة للوجه وملابس طبية وأحذية ومآزر وبطاقات تعريف الجثامين وأكياس للجثامين. كما قدمت اللجنة الدولية مواد التعقيم اللازمة للصحة والسلامة، بالإضافة إلى مواد التوثيق اللازمة لإدارة الجثث بما يحفظ كرامتها الإنسانية.

  • تقديم الدعم الفني للمركز الوطني الإسرائيلي للطب العدلي (أبو كبير)، بما في ذلك تقديم توصيات بشأن هيكلة مختبرات الأنثربولوجيا الشرعية لتحسين القدرة على تحديد هوية الجثمان في الحالات المعقدة. كما واصلت اللجنة الدولية العمل مع مختبر الحمض النووي التابع لدائرة شؤون الجثث بالجيش الإسرائيلي لتعزيز قدرته على إدارة الحالات المعقدة للمفقودين في النزاع المسلح، بما في ذلك تبادل الخبراء مع مركز علم الوراثة التابع للجنة الدولية في العاصمة الجورجية "تبليسي".

  • العمل مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وخدمات الطوارئ الطبية التابعة للدفاع المدني والسلطات الصحية والجهات الفاعلة الأخرى في غزة لدعم إدارة الموتى، وبالأخص التوثيق واللتبع، والعمل على تحسين الاستجابة، ومنع المزيد من حالات المفقودين. كما نظمت اللجنة الدولية اجتماع متعدد الأطراف لتعزيز التوافق والتنسيق بشكل أفضل.

  • تنظيم جلستين لتقديم المعلومات حول الأطر الأساسية المتعلقة بالإدارة الكريمة للموتى للدفاع المدني وخدمات إدارة الطوارئ التابعة لوزارة الصحة في غزة. كما عقدت اللجنة الدولية جلسة طاولة مستديرة واحدة مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني لمناقشة الاحتياجات المتعلقة بتوثيق الجثامين عند انتشالها، وعقدت ثلاث تدريباتٍ للدفاع المدني حول البحث عن الجثامين وانتشالها.

  • دعم خبراء الطب الشرعي في وزارة الصحة بغزة في تطوير التدريبات وتوثيق الحالات مجهولة الهوية لتحسين احتمالية التعرف عليهم في المستقبل، ووضع إجراءات تشغيلية لفرق الاستجابة الأولية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني.

  • التعاون مع وزارة الأوقاف بشأن أفضل الممارسات لإدارة المقابر، وتبادل الإرشادات لضمان إمكانية تتبع وتوثيق الجثامين في المقابر، بالإضافة إلى تعزيز الدعم لتوسيع مقبرة في خانيونس.

  •  تطوير أدوات وطرق عمل لجمع البيانات المتعلقة بإدارة الموتى وحفظها، لضمان إمكانية الوصول إليها في المستقبل، وتحسين القدرة على تحديد هوية الجثامين، ودعم جهود الطب الشرعي في المستقبل.

مراقبة معاملة المحتجزين وظروف الاحتجاز

  • مواصلة مطالبة السلطات الإسرائيلية ذات الصلة باستئناف إبلاغ اللجنة الدولية بمكان وجود آلاف الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية، والسماح باستئناف زيارات اللجنة الدولية إليهم وإعادة اتصالهم بعائلاتهم.

  • التواصل مع ما يزيد عن 1,325 معتقلًا أُطلق سراحهم، وذلك خلال مقابلات جماعية وفردية تهدف إلى فهم الظروف المحيطة باحتجازهم وكيفية معاملتهم بهدف تعضيد حوار اللجنة الدولية في هذا الشأن مع السلطات ذات الصلة.

  • متابعة التواصل مع حماس والمطالبة بإطلاق السراح غير المشروط عن جميع الرهائن الذين يُفترض أنهم ما زالوا في غزة، والدعوة إلى معاملتهم معاملة إنسانية، وإتاحة الرعاية الصحية اللازمة لهم، وإعادة اتصالهم بعائلاتهم، وتمكين اللجنة الدولية من الوصول إليهم.

  • زيارة 255 من أصل 5,420 محتجزًا في 15 مكان احتجاز في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك مركز احتجاز واحد في غزة و14 مركزًا في الضفة الغربية، وذلك لرصد وتقييم ظروف احتجازهم والمعاملة التي يتلقونها.

دعم المعرضين للخطر وتلبية احتياجاتهم الأساسية والحفاظ على سبل عيشهم

في قطاع غزة:

 

  • تقديم مساعدات لتلبية الاحتياجات الأساسية إلى 110,340 فردًا معرضًا للخطر (أي 22,068 أسرةً معرضةً للخطر) في قطاع غزة، معظمهم من النازحين داخليًا بسبب الأعمال العدائية المتواصلة.

  • توزيع أفران طينية على 46 مركز إيواء للنازحين داخليًا، ويشمل ذلك 12 مخيمًا في خانيونس استفاد منها 24,480 فرداً، و17 مخيمًا في المنطقة الوسطى استفاد منها 45,000 فردٍ، و17 مخيمًا في مدينة غزة استفاد منها 18,360 فرداً.

  • تقديم مستلزمات منزلية أساسية إلى 1,882,100 نازحٍ داخليٍ (أي 376,420 أسرةً) يقيمون في مراكز إيواء غير تابعة للأمم المتحدة في غزة وخانيونس والمنطقة الوسطى، وشمل ذلك بطانيات وصفائح مياه وقماش مشمع ومستلزمات نظافة شخصية وملابس ضرورية وحافظات طعام.

  • تقديم أطعمة ذات قيمة غذائية عالية إلى 199,509 أفراد معرضين للخطر، منهم أطفال ونساء حوامل ونازحون داخليًا في مختلف أنحاء قطاع غزة. كما قدمت اللجنة الدولية أغذية غنية بالطاقة (جوز التسمين) إلى 18,093 فردًا.

  • تقديم الدعم لمطابخ عامة، ما مكّن 25,000 فردٍ معرضٍ للخطر في رفح و72,308 أفرادٍ في خانيونس والمنطقة الوسطى من الحصول على وجبة مطهية واحدة يوميًا.

  • توفير طرود غذائية جاهزة لــِ 35,307أفرادٍ معرّضين للخطر.

  • تقديم مساعدات إلى 936 معتقلاً فلسطينياً أطلقت إسرائيل سراحهم وأعيدوا إلى غزة، وحصل 342 فردًا منهم على الملابس الضرورية.

  • تحسين الوصول إلى الخدمات الحيوية بشكل كبير لنحو 600 أسرةٍ في مركزي إيواء بدير البلح وخانيونس من خلال إنشاء نظام للطاقة الشمسية يتيح تشغيل محطات شحن للهواتف المحمولة وأدوات الإنارة، وتشغيل ماكينات خياطة لإصلاح الملابس والأحذية، وتشغيل صالونات حلاقة.

  • خفض تكاليف طحن القمح لدى 1,429 أسرةً في خانيونس، وذلك ضمن مشروع مطحنة القمح.

  • في الضفة الغربية:

  • تقديم مساعدات إلى 2,780 فردًا معرضًا للخطر (أي 556 أسرة معرضة للخطر) لدعم الإنتاج الحيواني.

  • تقديم "المال مقابل الزراعة" إلى 1,795 فردًا (أي 359 أسرة).

  • توزيع 25,000 مصيدة بيئية على 742 مزارعًا في الضفة الغربية لحماية أشجارهم من ذبابة ثمار الزيتون، ما مكّنهم من زيادة إنتاج أشجار الزيتون الخاصة بهم.

  •  تقديم تدريب مهني إلى 62 طالب دبلوم في جامعة بوليتكنك بمدينة الخليل، وتوفير مساعدات لبدء أنشطة مدرة للدخل لــِ 55 أُسرةً معرضةً للخطر في منطقة H2 بالخليل.

  • تقديم الدعم إلى 355 أسرة معرضة للخطر لمساعدتها على التعافي من تداعيات حوادث عنف معينة وقعت في الضفة الغربية.

  • تقديم مساعدات إلى 910 عائلاتٍ هُدمت منازلها في مواقع مختلفة بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، لمساعدتها في تلبية احتياجاتها العاجلة.

  • توزيع مساعدات على 545 فرداً (أي 109 أسر) ضمن برنامج "شبكة الأمان".

  • تزويد جامعة القدس في أبو ديس بالقدس بأجهزة لفحص جودة الأغذية، والتي سيستفيد منها الطلبة الذين يدرسون علوم الأغذية.

  • دعم مبادرات سبل العيش لتعزيز المرونة الاقتصادية للمحلات التجارية في مناطق جنين وطوباس وطولكرم، بالإضافة إلى مخيم نور شمس، واستفاد منها 770 فرداً (أي 154 أسرة).

  • تقديم الدعم لــِ 136 أسرةً ضمن مشروع الثروة الحيوانية الذي يهدف إلى تحسين ملاجئ الحيوانات وإعادة تأهيلها وتحسين الإنتاجية من خلال التدابير الصحية.

  •  

  • في إسرائيل:

  • دعم برنامج ما بعد المدرسة في أوفاكيم، جنوب إسرائيل، لدعم المبادرات التعليمية والرفاهية النفسية للأطفال المعرضين للخطر.بكة الأمان".

تقديم الاستجابة الطبية الطارئة أو إتاحة سبلها

  • في قطاع غزة:

  • توريد 1,877 طنًا متريًا من الإمدادات الطبية إلى عدد من المرافق الصحية المحلية ومقدّمي خدمات الطوارئ الطبية ووزارة الصحة في غزة، اشتملت على أجهزة تقويم عظام، ومستلزمات علاج الجروح الناجمة عن الأسلحة، ومستلزمات تضميد الجروح، وأدوية، ومستلزمات الطوارئ الطبية.

  • إرسال فريقين جراحيين متخصصين في علاج الجروح الناجمة عن الأسلحة، إلى جانب أخصائيين آخرين في تخصصات متنوعة، إلى مستشفى غزة الأوروبي لتقديم مجموعة شاملة من خدمات الرعاية.

  • في أثناء العمل بمستشفى غزة الأوروبي منذ 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أجرت الفرق الجراحية 3,521 عملية جراحية، كانت 91.6% منها تدخلات جراحية عامة، و5.6% منها جراحات ترميمية، و2.8% منها جراحات عظام. 62.2% من المرضى رجال و37.8% منهم نساء.

  • تقديم رعاية فورية لاحقة للعمليات الجراحية إلى أكثر من 3,669 مريضًا ، كما وضعت فرق اللجنة الدولية 5,126 ضمادة لمرضى يعانون من حروق معقدة.

  • في مستشفى غزة الأوروبي، تلقّى المرضى وأسرهم حوالي 1,500 جلسة دعم عاطفي أساسي منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023. ومنذ آذار/مارس 2024، تلقّى المرضى 110 جلسات فردية من "الدعم النفسي في حالات الطوارئ"؛ وتلقّى أسر المرضى ومرافقوهم 12 جلسة دعم نفسي اجتماعي عائلي؛ وتم تنظيم نشاط دعم نفسي اجتماعي واحد للأطفال في المستشفى.

  • إجراء 3,021 جلسة إعادة تأهيل بدني مبكّر، وتقديم 96 كرسيًا متحركًا لمصابين في مستشفى غزة الأوروبي.

  • إرسال فريق متخصص من اللجنة الدولية، بما في ذلك طبيب من قسم الطوارئ، إلى مستشفيين (مستشفى غزة الأوروبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني) لتعزيز قدراتهما وتحسين استجابتهما لحالات الطوارئ والإصابات الجماعية وعمليات الفرز، وذلك من خلال تقديم الدعم الفني والتدريب أثناء العمل وإدارة حالات المرضى ودعم الأقران من الموظفين  داخل قسم الطوارئ.

  • المشاركة في تطوير بروتوكول وطني موحّد للعناية بالجروح لوزارة الصحة ليتم اعتماده من قبل جميع المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية في جميع أنحاء غزة.

  • تسهيل النقل الطبي لــِ 87 مريضاً بالإضافة إلى أكثر من 19 مُرافق مريض من المستشفى الإندونيسي ومستشفى العودة إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة.

  • عقد دورة طوارئ أساسية واحدة وست دورات تدريبية في مجال الفرز في مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ودورة تدريبية واحدة في مجال الفرز في مستشفى غزة الأوروبي.

  • توفير 128 سرير مستشفى ميداني لعدة مرافق طبية، بما في ذلك مستشفى غزة الأوروبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى الأقصى ومستشفى ناصر.

  • توفير 87 حقيبة ظهر مخصصة لحالات الطوارئ لعلاج الإصابات المتقدمة لعدة مرافق طبية ومقدمي خدمات، بما في ذلك مستشفى غزة الأوروبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى ناصر والدفاع المدني وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وخدمات الطوارئ الطبية التابعة لوزارة الصحة، بالإضافة إلى أربع مجموعات إسعافات أولية.

  • تقديم 27 مجموعة تضميد، منها 15 مجموعة تضميد للحروق، وثماني مجموعات من الأدوية للعمليات الجراحية والتخدير، وخمس مجموعات من الخيوط الجراحية، و3,000 أمبولة لتسكين الآلام إلى مستشفى الشفاء ومستشفى الأهلي في شمال غزة.

  • توفير مواد طبية وغير طبية لمستشفيات الشفاء والأهلي والعودة والحلو في شمال غزة، ومستشفيات الأمل وغزة الأوروبي والأقصى في جنوب غزة.

  • إرسال فريقين جراحيين متخصصين في علاج الجروح الناجمة عن الأسلحة، إلى جانب أخصائيين آخرين في تخصصات متنوعة، إلى مستشفى الصليب الأحمر الميداني في رفح جنوبي قطاع غزة لتقديم مجموعة شاملة من خدمات الرعاية. منذ افتتاحه، قدّم مستشفى الصليب الأحمر الميداني الذي يعمل بالتعاون مع الجمعيات الوطنية الشريكة للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر 62,872 استشارةً، وجرى إدخال 1,639 مريضاً، وأجرت الفرق الجراحية 2,510 عمليات جراحية، كانت 8% منها عمليات جراحة عظام.  وفي المجمل، 97% من العمليات الجراحية التي أُجريت كانت على أفراد مصابين بجروح ناجمة عن الأسلحة.

  • تسهيل عملية الإنجاب لــِ 360 سيّدةً في مستشفى الصليب الأحمر الميداني.

  • الاستجابة لــِ 32 حادثة إصابات جماعية، استقبل مستشفى الصليب الأحمر الميداني في أثنائها 644 مريضًا، كان 266 منهم في حالة حرجة، و35 منهم في حالة غير قابلة للإنقاذ.

  • تقديم 1,055 جلسة علاج نفسي لأفراد وعائلات في مستشفى الصليب الأحمر الميداني. 

  • تقديم 210 جلسات جماعية إلى 502 فردًا في مستشفى الصليب الأحمر الميداني في إطار برنامج "مساعدة المساعدين".

  • المساهمة في رفع مستوى الوعي بالصحة النفسية من خلال تنظيم أنشطة ترفيهية وألعاب في اليوم العالمي للصحة النفسية.

  • تقديم 4,739 جلسة إعادة تأهيل بدني في مستشفى الصليب الأحمر الميداني.

  • تنفيذ جلستين لدعم الأقران من مبتوري الأطراف بهدف رفع الوعي حول الشؤون الصحية والتثقيف النفسي والتركيز على إعادة التأهيل بمراحله المختلفة.

  • المساهمة في تطعيم 2,101 طفلاً ضمن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال.

  • توفير نحو 243 كرسيًا متحركًا و1,950 جهازاً مساعداً من أنواع مختلفة (مثل سنادات المشي، والعكازات) للمستشفيات السبعة الرئيسية التابعة لوزارة الصحة في قطاع غزة (وهي مستشفى غزة الأوروبي، ومستشفى الشفاء، ومستشفى ناصر، ومستشفى بيت حانون، ومستشفى الأقصى، ومستشفى الإندونيسي، ومستشفى النجار).

  • إعادة الاتصال بـِ 95 طفلاً مصابين بالقدم الحنفاء ومتابعة حالاتهم.

  • تسجيل 1,400 مستفيدٍ للحصول على مساعدات في إطار برنامج إعادة التأهيل البدني.

  • إطلاق عملية التسجيل والتوثيق لحالات البتر وإصابات النخاع الشوكي وإصابات الدماغ المؤدية إلى شلل الأطراف (الإعاقة الدائمة) للأفراد المصابين من جراء الحرب منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، وذلك بالشراكة مع وزارة الصحة في غزة. وعليه، سجل 2,805 أفرادٍ في النظام الإلكتروني، بما في ذلك 1,006 أفرادٍ مبتوري الأطراف، كما جرى تقييم 1,870 حالةً سريريًا.

  • تقديم خدمات إعادة التأهيل السابقة لتركيب الأطراف الصناعية إلى 427 حالة بتر في جنوب غزة.

  • توفير 120 كرسياً متحركاً لأفراد يعانون من بتر مزدوج أو شلل نصفي سفلي أو شلل رباعي أو شلل نصفي في مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.

  • دعم مركز الأطراف الصناعية وشلل الأطفال في مدينة غزة لاستئناف عملياته بشكل جزئي في منتصف شهر تموز/يوليو، ما ساهم في تقديم الخدمات لحوالي 1,687 فرداً. وشملت الخدمات المقدمة صيانة الأطراف الصناعية والتقويمات، وإعادة التأهيل السابق للتركيبات الصناعية، وتوفير الأطراف الصناعية والتقويمات والكراسي المتحركة وغيرها من الأجهزة المساعدة.

  • تسليم 183 كرسياً متحركاً وأربع أطقم للعلاج الطبيعي و108 ضمادات مرنة للاستخدام قبل تركيب الأطراف الصناعية إلى مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.

  • توفير أربع ألواح تحميل من مواد الأطراف الصناعية لمركز الأطراف الصناعية في مدينة غزة.

  • توفير 10 مجموعات من مواد التضميد لدعم برنامج إعادة التأهيل المجتمعي في جمعية بيتنا للتنمية المجتمعية في المواصي خانيونس.

  • توفير الدعم الأساسي لـِ أربعة مرافق للرعاية الصحية الأولية في شتى أنحاء غزة، والتي قدمت بدورها الاستشارات الطبية إلى 235,038 فرداً، بما في ذلك توفير التطعيم الروتيني لــِ 11,470 طفلاً، وتقديم خدمات الرعاية ما قبل الولادة لــِ 3,309 نساء حوامل، وإدارة 5,752 حالةً من مرضى يعانون من أمراض غير معدية مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.

  • دعم مركز جورة اللوت للرعاية الصحية الأولية في خانيونس، والذي شارك في حملتي التطعيم ضد شلل الأطفال وقدم لقاحات شلل الأطفال لــِ 4,700 طفلٍ  في المرحلة الأولى من الحملة و20,805 أطفالٍ في المرحلة الثانية.

  • تقديم 23 جلسةً حول الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في حالات الطوارئ لــِ 19 فردًا من موظفي وزارة الصحة المقيمين في مركز الرعاية الصحية الأولية في دير البلح ومركز الرعاية الصحية الأولية في جورة اللوت.

  • تقديم 2,120 جلسةً فرديةً في مجال الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي لـِ 562 فرداً في مراكز الرعاية الصحية الأولية بدير البلح وجورة اللوت، بالإضافة إلى 143 جلسة توعية.

  • تقديم 23 جلسة رعاية ذاتية لــِ 19 مستشاراً نفسياً.

في الضفة الغربية

  • إجراء أكثر من 280 تدخلاً فوريًا لتيسير الوصول والمرور الآمن لسيارات الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، لتقديم الرعاية الطبية للمصابين من جراء أعمال العنف في الضفة الغربية.

  • تقديم جهازين لعلاج الجروح بالضغط السلبي إلى مستشفى جنين في الضفة الغربية.

  • تقديم أكثر من 1,000 لتر من المحاليل الوريدية لمرافق الرعاية الصحية الطارئة في الضفة الغربية.

  • تقديم 26 مجموعة من المستلزمات الطبية و2,400 لتر من المحاليل، وستّ أجهزة متعلقة بالأطراف الصناعية وتقويم العظام إلى جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في الضفة الغربية.

  • تقديم 35 مجموعة من المستلزمات الطبية إلى وزارة الصحة في الضفة الغربية.

  • توفير نحو 300 كرسي متحرك لجمعية أصدقاء المريض الخيرية (مركز خليل أبو ريا للتأهيل) في رام الله.

  • تقديم دورتين تدريبيتين لــِ 36 موظفاً من العاملين في غرف الطوارئ حول أفضل الممارسات الدولية الحالية والمهارات في طب الطوارئ لتحسين رعاية المرضى.

في إسرائيل والجولان المحتلّ

  • إقامة دورتين تدريبيتين لدعم رابطة مراكز أزمات الاغتصاب في إسرائيل في تنظيم حلقات عمل فنية لموظفيها حول دعم الصحة النفسية والدعم النفسي-الاجتماعي لضحايا العنف الجنسي في النزاع المسلح. 

  • تقديم دورة تدريبية واحدة في مجال إدارة الطوارئ للمرضى الذين يعانون من الصدمات، لدعم طاقم الطوارئ في مستوصف مجدل شمس بالجولان المحتل.

  • دعم التحديث التكنولوجي لعيادة الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في كريات شمونة بشمال إسرائيل.

توفير المياه النظيفة والكهرباء أو تمكين الحصول عليهما

في قطاع غزة:

  • مساعدة أكثر من 1,500,000 شخصِ في مدينة غزة ودير البلح وبيت لاهيا وخانيونس ورفح، وفي محيط هذه المدن، على استعادة الوصول إلى مياه نظيفة والحفاظ عليه من خلال دعم مقدمي الخدمات المحليين لتمكينهم من تشغيل مرافق وشبكات المياه والصرف الصحي الحيوية وإصلاحها، وتنفيذ عمليات نقل المياه بالشاحنات في مختلف أنحاء قطاع غزة.

  • دعم 40,000 نازح داخليًا في الحصول على المياه النظيفة وخدمات مرافق الصرف الصحي في 27 مركز إيواء في جميع أنحاء قطاع غزة عن طريق إجراء إصلاحات طارئة لأنظمة إمدادات المياه والبنية التحتية للصرف الصحي.

  • دعم توفير مياه الشرب لــِ 30,000 نازح داخلياً يومياً من خلال شراء ودعم تركيب 12 وحدةً لتحلية المياه في جميع أنحاء قطاع غزة، وأربع وحداتٍ في مدينة غزة ووحدة واحدة في جباليا وخمس وحداتٍ في خانيونس واثنتين في دير البلح.

  • مساعدة 95,000 نازح في المنطقة الوسطى من قطاع غزة في الحصول على مياه نظيفة عن طريق دعم أعمال الإصلاح في محطة تحلية مياه البحر، ما أتاح استئناف تشغيل المحطة ومضاعفة إنتاجها إلى 1,400 م³ يوميًا.

  • تزويد ثلاثة مبانٍ تابعة لشركة توزيع كهرباء غزة (جيدكو) بأنظمة طاقة شمسية لضمان الحد الأدنى من استمرارية تشغيل الخدمات.

  •  تقديم دعم مالي وإمدادات من مخزون الطوارئ باللجنة الدولية لتمكين شركة توزيع الكهرباء (جيدكو) من إجراء إصلاحات طارئة لشبكة الكهرباء، وحماية البنية التحتية الحيوية، والاستعداد لإعادة تأهيلها عندما تسمح الظروف الأمنية بذلك.

  • استئجار أربعة آبار مياه في منطقة المواصي بخانيونس وتزويدها بمعدل 2000 م³ يومياً، ويستفيد منها حوالي 600,000 نسمة.

  • إجراء إصلاحات في شبكة المياه في مدينة غزة عبر خط أنابيب "مكوروت"، ما يضمن وصول المياه إلى 6,000 شخصٍ في شمال وادي غزة.

  • استكمال صيانة المولدات في المرافق الأساسية للمياه ومعالجة مياه الصرف الصحي في مدينة رفح، ما أتاح مواصلة تشغيل هذه المرافق وتوفير خدمات الصرف الصحي التي تقلل مخاطر الإصابة بالأمراض المعدية لأكثر من 1,400,000 شخص يعيشون في رفح.

  • إيصال 8,800 لتر من الزيت إلى غزة لصيانة المولدات الكهربائية في المرافق الأساسية لمعالجة المياه والصرف الصحي.

  • إيصال شاحنة واحدة إلى غزة لشفط مياه الصرف الصحي ونقلها إلى مناطق التخلص منها.

  • إيصال أربع شاحنات من المياه وست شاحنات محمّلة بالأنابيب والتجهيزات و216 خزان مياه و140 صنبور مياه لدعم توزيع المياه في جميع أنحاء قطاع غزة.

  • دعم إمدادات الكهرباء الطارئة وتوزيع حصص من الوقود على 14 مستشفى في جميع أنحاء غزة من خلال مشاريع اللجنة الدولية القائمة، التي يجرى من خلالها صيانة المولدات الكهربائية في قطاع الصحة العامة وتحسينها وتعزيز قدرتها على العمل في ظل هذه الأوضاع الشاقة.

  • دعم تركيب وحدات لتنقية المياه بالتناضح العكسي في ستّ مستشفيات وعيادات في غزة: مستشفى الأقصى، ومستشفى ناصر، ومستشفى النجار، ومستشفى غزة الأوروبي، ومستشفى الهلال الإماراتي للولادة بحي تل السلطان، وعيادة الشهداء، ما أتاح توفير مياه نظيفة لنحو 1,000 مريض غسيل كلى و75,000 نازح داخليًا لجأوا للإيواء في هذه المستشفيات.

  • توفير قطع غيار لمولدات وفلاتر زيت ووقود لمستشفى كمال عدوان والمستشفى الإندونيسي شمال وادي غزة.

  • إيصال 9,000 لتر من الزيت إلى غزة لصيانة المولدات الكهربائية في المستشفيات جنوب وادي غزة.

  • بناء 3,935 وحدةً من المراحيض العائلية في منطقة المواصي جنوبي قطاع غزة، ما حسّن خدمات الصرف الصحي لنحو 39,350 نازح داخليًا يعيشون في الخيام.

  • إنشاء ستة أماكن مخصصة للاستشارات النفسة والدعم النفسي الاجتماعي في مركز الرعاية الصحية الأولية بدير البلح.

  • بناء 400 وحدةٍ من المراحيض الجماعية في دير البلح والنصيرات والمواصي بخانيونس، ما مكّن 40,000 نازح داخليًا يعيشون في الخيام من الوصول إلى خدمات الصرف الصحي بشكل أفضل.

  • دعم إمدادات المياه والكهرباء الطارئة لمستشفى غزة الأوروبي، وشمل ذلك توصيل مضختي مياه وتركيب أنابيب مياه بطول 250 مترًا، وكابلات بطول يتجاوز 1,500 مترًا، بهدف ربط المستشفى بآبار المياه وضمان استمرار إمدادات المياه للمرافق كذلك من خلال توريد مواد الصيانة الكهربائية والسباكة وإصلاح بئر مياه. 

  • توفير مضخات لـِ 20 بئر مياه في شمال وادي غزة وتركيبها لتطهير المياه لخدمة حوالي 100,000 شخصٍ.

في الضفة الغربية:

  • مساعدة 5,000 شخصٍ في منطقة H2 بمدينة الخليل في الاستفادة من أنظمة محسنة للصرف الصحي وتصريف المياه، من خلال تقديم الدعم الفني والمادي لبلدية الخليل في الضفة الغربية.

  • دعم سلطة المياه الفلسطينية في الضفة الغربية لتحسين خدمات المياه لنحو 6,000 شخصٍ في قرية قريوت و13,000 شخصٍ في قرية بورين و8,100 شخصِ في قريتي عورتا ودوما و2,000 شخصٍ في قرى سنجل ودير جرير والمغيّر وبرقة والمزرعة القبلية و1,600 شخصٍ في قرية عراق بورين و1,000 شخصٍ في جورة الخيل.

  • تقديم الدعم الفني والمادي للمجلس القروي في قرية عين البيضاء في غور الأردن لتحسين خدمات الكهرباء التي يستفيد منها 1,750 مزارعًا في المنطقة، بالإضافة إلى محولات وتوصيلات كهربائية لقرية إماتين في سلفيت استفاد منها 4,500 شخصٍ.

  • تقديم ألواح شمسية لنحو 50 أسرة في منطقة H2 بمدينة الخليل و630 شخصاً في كيسان ببيت لحم لتعزيز إمكانية حصولهم على الكهرباء.

  • توفير 25 خزان مياه و25 حامل صنبور مياه و4,000 مترٍ من الأنابيب للإصلاحات الطارئة في طولكرم شمالي الضفة الغربية. بالإضافة إلى إصلاح خط المياه التالف ليستفيد منه 220 شخصاً في مخيم الفوّار.

  • دعم 600 أسرةٍ في منطقة H2 بالخليل بخزانات المياه لزيادة قدرتها على تخزين المياه.

  • دعم المجالس القروية في جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، من خلال توفير 6,300 مترٍ من خطوط المياه لتمكين 7,000 شخصٍ يعيشون في قرى مادما وعوريف وعصيرة القبلية من الوصول إلى خدمات المياه. بالإضافة إلى توفير 5,000 متر من أنابيب المياه لــِ 350 شخصاً في منطقة خلايل اللوز. 

  • دعم بلدية جنين في الاستجابة الطارئة لشبكة الصرف الصحي المتضررة من خلال توفير 2,750 متراً من الأنابيب وفتحات التصريف اللازمة لها لإجراء الإصلاحات وتعزيز خدمات الصرف الصحي في المدينة.

الوقاية من المخاطر الناجمة عن التلوث بالأسلحة

ساعدت اللجنة الدولية، بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في توعية السكان وكذلك العاملين في المجال الإنساني والطبي وغيرهم من العاملين على خطوط المواجهة في قطاع غزة بالمخاطر الناجمة عن التلوث بالأسلحة ومخلفات الحرب القابلة للانفجار:

  • نشر التوعية عبر توجيه رسائل نصية قصيرة إلى أرقام هواتف 800,000 شخص.

  • توزيع 20,000 كتيب تلوين و10,000 ملصق على الأطفال النازحين داخليًا.

  • الترويج للسلوكيات الآمنة بين 87,676 مدنيًا عن طريق تعليق الملصقات وعقد 2,397 جلسة جماعية للسكان المتضررين الذين أمكن الوصول إليهم في المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء.

  • إجراء سبع جلسات "تدريب المدربين" لـِـ 113 متطوعًا من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني من رفح وخانيونس والمنطقة الوسطى ومدينة غزة لرفع وعيهم حول التلوث بالأسلحة في جميع أنحاء قطاع غزة.

  • تنفيذ أربع دورات تدريبية في مجال السلامة لــِ 100 عامل من عمال بلديّتي خانيونس والمنطقة الوسطى، لتمكينهم من العمل بأمان من خلال رفع وعيهم بالمخاطر الناجمة عن التلوث بالأسلحة وتعزيز مهارات التعرف على الأسلحة لديهم. كما تم إجراء تدريب لــِ 28 عاملاً آخرين من بلدية خانيونس للتعرف على مخلفات الحرب ووضع علامات عليها والإبلاغ عنها لضمان مستو أعلى من الأمان للمدنيين العائدين إلى أحيائهم.

  • إكمال 14 جداريةً في حي حمد وخانيونس ومدينة غزة، وتضمنت رسائل لرفع الوعي بمخاطر التلوث بالأسلحة والسلوك الآمن لتعزيز سلامة أفراد المجتمع.

  • توفير 15 حقيبة إسعافات أولية للدفاع المدني، إلى جانب مواد أساسية لازمة لعملياتهم.

  • إجراء تدريبين لخدمات الطوارئ الطبية في شمال غزة ورفح وخانيونس لرفع قدرات طواقمها على الاستجابة لحالات الطوارئ في السياقات شديدة التلوث بالأسلحة.

  • إجراء جلستين تدريبيتين في مجال السلامة لــِ 30 موظفاً من شركة توزيع الكهرباء (جيدكو) في خانيونس والمنطقة الوسطى، ما عزّز معرفتهم بمخاطر التلوث بالأسلحة والقدرة على التعرّف على الأسلحة وبالتالي تمكينهم من الحفاظ على سلامتهم في أثناء تأدية عملهم.

  • إجراء أربع تدريباتٍ للدفاع المدني في رفح وخانيونس لزيادة قدرتهم على الاستجابة للطوارئ في المناطق شديدة التلوث بالأسلحة.

  • تنفيذ تدريب في مجال السلامة لــِ 25 عضوًا من وحدة التخلص من الذخائر القابلة للانفجار التابعة للشرطة، وذلك لدعم عملها المنقذ للحياة في إزالة المخاطر القابلة للانفجار من المباني السكنية والشوارع والبنية التحتية الحيوية، إلى جانب توفير أدوات العمل الحيوية لعملياتهم.

التواصل مع المتضررين

  • تلقّي 211,230 طلباً من أشخاص في غزة والضفة الغربية وإسرائيل، أشاروا فيها إلى مخاوف تتعلق بالحماية، لكي تتولى اللجنة الدولية متابعتها.

  • إنشاء خطين مباشرين – باللغات العربية والعبرية والإنجليزية – مخصَّصين للأشخاص الذين يسعون إلى إعادة الاتصال مع أفراد عائلاتهم، أو التحقق من مصيرهم وأماكن وجودهم. 

  • تعزيز عمل مركز الاتصال المجتمعي التابع للجنة الدولية في غزة وإنشاء مركزين إضافيين لخدمة المتضررين من النزاع والعنف في إسرائيل والضفة الغربية.

  • استقبال 97,166 مكالمة هاتفية وزيارة من أشخاص في إسرائيل وغزة والضفة الغربية، أشاروا فيها إلى مخاوفهم بشأن فقدان الاتصال مع أحبائهم، أو طلبوا الدعم لإجلاء جرحى أو محاصرين من جراء الأعمال العدائية، أو طلبوا مساعدة أخرى (مثل المواد الغذائية وغير الغذائية، والمياه، والكهرباء).

  • مواصلة العمل الوثيق مع المجتمعات المحلية ومقدمي الخدمات المحليين لإشراكهم في تقييمات الاحتياجات التي تجريها اللجنة الدولية، وفي تصميم برامجها وتنفيذها وتقييمها.

  • التعاون مع أكثر من 50 منظمة غير حكومية ومجتمعات محلية وإقليمية لتقييم الاحتياجات العاجلة للسكان المتضررين في إسرائيل.