• حصل الآلاف من سكان جنوب السودان منذ اندلاع النزاع في كانون الأول/ ديسمبر عام 2013 على الغذاء والبذور وأدوات الزراعة والمستلزمات المنزلية الأساسية التي تساعدهم على تحمل النزوح وانعدام الأمن الغذائي. وتوزع المساعدات الغذائية أو المساعدات الأخرى بصورة عادلة على المستفيدين سواء عن طريق إيصالها لهم جوًا أو برًا بطريقة منظمة وذلك بعد إجراء تقييم دقيق لاحتياجات السكان المحليين في منطقة بعينها.
    • حصل الآلاف من سكان جنوب السودان منذ اندلاع النزاع في كانون الأول/ ديسمبر عام 2013 على الغذاء والبذور وأدوات الزراعة والمستلزمات المنزلية الأساسية التي تساعدهم على تحمل النزوح وانعدام الأمن الغذائي. وتوزع المساعدات الغذائية أو المساعدات الأخرى بصورة عادلة على المستفيدين سواء عن طريق إيصالها لهم جوًا أو برًا بطريقة منظمة وذلك بعد إجراء تقييم دقيق لاحتياجات السكان المحليين في منطقة بعينها.
      / CC BY-NC-ND / ICRC / Marco Jimenez
  • واجه جنوب السودان عدة حالات تفشى فيها مرض الكوليرا منذ بداية موسم الأمطار. تدعم اللجنة الدولية جهود الصليب الأحمر لجنوب السودان للحيلولة دون انتشار المرض. هذه الصورة لإحدى الجلسات التعريفية يشرح خلالها المتطوعون للسكان كيفية الحد من مخاطر مرض الكوليرا. تشمل الجلسات شرحًا لطريقة استخدام الأقراص المطهرة للمياه.
    • واجه جنوب السودان عدة حالات تفشى فيها مرض الكوليرا منذ بداية موسم الأمطار. تدعم اللجنة الدولية جهود الصليب الأحمر لجنوب السودان للحيلولة دون انتشار المرض. هذه الصورة لإحدى الجلسات التعريفية يشرح خلالها المتطوعون للسكان كيفية الحد من مخاطر مرض الكوليرا. تشمل الجلسات شرحًا لطريقة استخدام الأقراص المطهرة للمياه.
      / CC BY-NC-ND / ICRC / Pawel Krzysiek
  • تهدف مبادرات اللجنة الدولية المختلفة كتحصين الماشية إلى بناء قدرة المجتمعات المحلية المستضعفة بسبب أعمال العنف على الصمود وتساعد في الوقت نفسه السكان في جنوب السودان على تلبية احتياجاتهم الأساسية.
  • تشتد الحاجة إلى الخدمات الطبية في بلاد شهدت شهورًا من الاشتباكات العنيفة.سارعت اللجنة الدولية إلى إرسال فرقها الطبية لإجراء عمليات جراحية في البقاع النائية داخل المناطق المتضررة بسبب النزاع وذلك منذ كانون الأول / ديسمبر عام 2013. وهي توفر الرعاية اللازمة للجرحى من جميع الأطراف.
  • أجبرت حالة انعدام الأمن مئات الآلاف على الفرار، ما ألقى ضغوطًا هائلة على خدمات تعاني بالفعل من الضعف الشديد. يجري توفير الدعم للهياكل الصحية المحلية في جميع أنحاء جنوب السودان لضمان استمرارية خدمات الرعاية الصحية المناسبة. فقد تضاعف تقريبًا عدد سكان منطقة كودوك الواقعة في ولاية أعالي النيل منذ بداية النزاع مع استمرار توافد السكان من ولاية ملكال المجاورة. وساعدت اللجنة الدولية مركز الرعاية الصحية الأولية القائم إذ أرسلت له فريقًا جراحيًا متنقلا وفريقًا متخصصًا في طب الأطفال.
  • أدى النزاع الأخير في جنوب السودان إلى تشتت أفراد الأسر وظل الكثيرون من بينهم دون أخبار عن أحبائهم لمدة شهور نظرًا إلى أن حالات النزوح وضعف شبكات الهواتف المحمولةفي العديد من المناطق في البلاد قد جعلت التواصل ضربًا من ضروب المستحيل. تمكن العديد من الناس من إعادة تواصلهم مع أفراد الأسرة وإخبارهم بأنهم بخير وفي أمان من خلال خدمات الهواتف المحمولة أو المكالمات الساتلية التي وفرتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر لجنوب السودان.
  • تواصل اللجنة الدولية تعزيز الوعي بالقانون الدولي الإنساني والاحترام المكفول له، مذكرة جميع أطراف النزاع بالمسؤولية التي تقع على عاتقها حيال احترام المدنيين والأشخاص الذين كفوا عن المشاركة في الأعمال العدائية.
  • يعاني النازحون بسبب أعمال العنف من عدم توفير المرافق الأساسية للمياه والصرف الصحي. وفرت اللجنة الدولية بالتعاون مع الصليب الأحمر لجنوب السودان مئات من نقاط المياه التي تعمل بالمضخات اليدوية لضمان الحصول على مياه شرب مأمونة.
  • يعمل مئات المتطوعين الملتزمين في الصليب لجنوب السودان يوميًا على مساعدة المحتاجين. وتقدم اللجنة الدولية الدعم إلى أصغر جمعية وطنية في العالم، ويشمل ذلك تطوير قدراتها على مواجهة حالات الطوارئ.

  • أقسام ذاتصلة